الجديد في علاج النقرس وعوامل خطر الإصابة به

ساعد الجديد في علاج النقرس في خفض نسبة المصابين به ويهتم ذلك العلاج بخفض الالتهاب الذي يصيب الكلى، بدلاَ من التركيز على خفض المعدلات المرتفعة من حمض البول.

الجديد في علاج النقرس


تم صنع عقار جديد يساهم في معالجة نوبات النقرس بالإضافة الى الأوجاع التي تصيب المفاصل ويسمى كاناكينوماب، ومن ضمن الجديد في علاج النقرس ما يلي:

  • العلاجات الدوائية

  • دواء الكورتيكوستيرويد.

  • العلاجات التي تخفض من إفراز حمض البول داخل الجسم.

  • الكولشيسين.

  • العلاجات المنزلية

  • من علاج النقرس بالأعشاب مجرب الكركم إذ أنه يساهم في خفض المستوى المرتفع من حمض البول في الدم.

  • ممارسة التمارين الرياضية بشكل دائم للتمكن من القضاء على السمنة.

  • عدم تناول الوجبات المحتوية على مادة البيورينات.


اسباب الإصابة بالنقرس


يتم الإصابة بداء النقرس عندما يحدث تجمع للبلورات الخاصة بحمض البول داخل الدم، بسبب ارتفاع نسبة حمض البول بشكل غير طبيعي بالتحديد حول المفاصل فتؤدي لحدوث وجع شديد والتهاب بها.

عوامل خطر النقرس


والتي تكون:

  • الإكثار من شرب الكحول.

  • وجود مشكلة صحية مثل ارتفاع ضغط الدم، الإصابة بمرض السكر، ارتفاع معدل الكوليسترول داخل الدم، تكلس الشرايين.

  • تناول علاجات محددة مثل الأدوية المشتملة على مادة الثيازيد فتؤدي الى زيادة نسبة حمض البول داخل الدم.

  • عوامل وراثية.

  • يكثر الإصابة بداء النقرس في الرجال عن السيدات وبالتحديد من عمر الأربعين وحتى الخمسين عاماَ، أما بالنسبة للسيدات فمن الممكن أن تصاب به عند الوصول الى سن اليأس.


تشخيص داء النقرس


من خلال:

  • فحص سائل المفاصل الذي يظهر وجود بلورات حمض البول.

  • التصوير بواسطة أشعة أكس لمعرفة السبب المؤدي للإصابة بالنقرس وبالتالي اتخاذ خطة العلاج الصحيحة.

  • اختبار الدم للتمكن من معرفة نسبة حمض اليوريك داخل الدم.


يجدر الإشارة لوجود بعض المضاعفات الخطرة لداء النقرس مثل تكون الحصوات داخل الكليتين أو حدوث نوبات مفاجئة وبشكل مستمر من النقرس، أو تطور داء النقرس، ففي حالة حدوث أي من تلك المضاعفات من المهم التوجه الى الطبيب للمساعدة في اختيار الخطة الأمثل للعلاج والتمكن من معالجته في أسرع وقت ممكن.
المقالة التالية المقالة السابقة
لا توجد تعليقات
اضـف تعليق
comment url