يوما بعد يوم تطل علينا بعض الحوادث الغريبة ، والتي ربما لايعرف مرتكبها أن تلك الجرائم ربما توصله لحبل المشنقة ، ويختلف الكثيرون حول تفسير تلك الجرائم ، إلا أن الكثيرون أيضا يرجعون السبب الرئيس لها إلى قلة الوعي الأسري وعدم التمسك بالعرف المصري الأصيل .
👈كان هيخونى بعد الجواز
«كان بيخوني وإحنا مخطوبين وكان هيخوني برضه بعد الجواز »
👈 قتلناه وحرقنا الشقة لاخفاء الجريمة
ادلت ندي حسني، الفتاة المتهمة بقتل خطيبها داخل شقتها بمنطقة التبين، بإعترافات تفصيلية جهات التحقيق،
وقالت انها ارتكبت الجريمة بعد علمها بقدوم خطيبها لاخذ عفشه من الشقة، بعد وقوع خلافات بينهما عقب عقد قرانهما بشهرين.
وقالت انها اشتركت مع شقيقتيها وجارتها وقاموا بضربه فوق رأسه وأضرموا النيران في الشقة وتركوه بداخلها، لاخفاء جريمتهم.
وكشف التقرير الطبي المبدئي عن وجود شبهة جنائية حول الوفاة ووجود اثار اعتداء علي الضحية نتج عنه الوفاة قبل احتراق الجثة.
ورد بلاغ لرئيس مباحث قسم شرطة التبين، مفاده وفاة شاب يدعى كمال، 22 سنة، مقيم بمدينة حلوان في منزل خطيبته، وبالانتقال والفحص عثرت المباحث على جثة الشاب محترقة.
وبعمل التحريات تبين ان وراء إرتكاب الواقعة خطيبة الضحية وتدعي "ندي حسني"، وشقيقتيها"شيماء وإيمان"، وجارتهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم القبض علي المتهمين