القائمة الرئيسية

الصفحات

أستراليا تفتح ابواب الهجرة و ترفع أجور المهاجرين

 


قال وزير المهارات والتدريب الأسترالي بريندان أوكونور اليوم الأحد إن أستراليا تؤيد رفع الحد الأدنى لدخل بعض المهاجرين المؤقتين مع سعي الحكومة لسد النقص الواسع في الموظفين في جميع أنحاء البلاد


وكانت قضية هجرة الكفاءات محط تركيز في قمة الوظائف الحكومية الأسبوع الماضي حيث حث رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز على إيجاد حلول وسط بين أرباب العمل والنقابات لمعالجة التحديات الاقتصادية الرئيسية في البلاد.


وأعلنت الحكومة  أنها سترفع عدد المهاجرين الدائمين إلى 195 ألفا في هذه السنة المالية بزيادة 35 ألفا لمساعدة الشركات في مواجهة نقص عدد العاملين والحد من الاعتماد على العمال لفترات قصيرة.


الهجرة الى استراليا 


الحكومة الفيدرالية الاسترالية تقرر رسميا زيادة عدد #المهاجرين_الى_أستراليا من 160,000 الى 195,000 شخص سنويًا لمواجهة نقص العمالة.

إذ تعتزم أستراليا زيادة أعداد المهاجرين الدائمين لديها من 35 ألفا إلى 195 ألفا في السنة المالية الحالية، حيث تتطلع إلى تحويل تركيزها نحو المهاجرين لفترات طويلة، مما يخفف العبء بعض الشيء عن الشركات التي تعاني من نقص العمالة على نطاق واسع.


وأغلقت أستراليا حدودها لمدة عامين تقريبا أثناء ذروة وباء كورونا، لكن تلك القواعد الصارمة ونزوح العمال والطلاب الأجانب ترك الشركات تكافح للعثور على موظفين والحفاظ على أعمالهم قائمة.

وقالت وزيرة الشؤون الداخلية، كلير أونيل، خلال اجتماع للوظائف الحكومية اليوم الجمعة: "كوفيد يقدم لنا فرصة لإصلاح في نظام الهجرة لدينا لن نعود إليه مرة أخرى. أريد أن ننتهز هذه الفرصة".

حيث وصل معدل البطالة في أستراليا حاليا إلى أدنى مستوى له منذ 50 عاما عند 3.4 %، لكن التضخم المرتفع يعني انخفاض الأجور الحقيقية.

وحثت الشركات الحكومة على رفع الحد الأقصى للهجرة السنوية من 160 ألفا، مما دفعها إلى إجراء تغييرات مؤقتة لسد فجوة العمالة.

حيث كانت أستراليا تتنافس مع الاقتصادات المتقدمة الأخرى لجذب المزيد من الموظفين المهرة من الخارج مع تطلع العديد من البلدان إلى تخفيف قواعد الهجرة.

بالتوفيق للجميع...

أستراليا تفتح الباب للهجرة عن طريق الكفالة

التفاصيل من هنا https://bit.ly/3zHM5G8


تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. انا شاب سوري في مقيم في العراق اريد اهاجر الى استراليا 07734022837bdbd96896@gmail.com

    ردحذف

إرسال تعليق