أسس قبول طلبات اللجوء




 هل يحق لي طلب اللجوء  لو انا:

مريض - فقير -  معي شهادة انوروا - معي شهادة طلب لجوء من المفوضية - 

جنسيتي: يمني، فلسطيني، سوري، عراقي، صومالي، سوداني...

جنسيتي: اماراتي، سعودي، من احد دول اوربا، تركي، امريكي، مصري، جزائري، تونيسي، مغربي، بحريني...

اعاني مشاكل مع زوجي


 اولا - الاسس التي يتم قبول طلب اللجوء: يتم طلب اللجوء من خارج كندا وذلك عن طريق الامم المتحدة -المفوضية - او من داخل كندا لكل شخص يحقق واحد او اكثر من الاسباب التالية:

يحمل جنسية دوله فيها حرب،  ويعيش خارج بلاده.

يتم ملاحقته بالتهديد او القتل أو الاستهداف بالمعاملة السيئة: الاسباب: جنسي او له علاقة بالجنس، ديني او له علاقة بالدين او المذهب او المعتقد، تفرقة عنصرية منتقاه من اشخاص او جماعات مهما كان السبب. (مثل عصابات تجارة، شكل الشخص، اسم الشخص، الزوج، الخ).  ثم لم تستطيع الحكومة ان تحميه، ثم ان هذا التهديد يكون في كامل البلاد وليس في منطقة او مدينة محدده.


ثانيا - امثله والاجابه على بعض الاسئلة: 

المرض: حسب التعريف السابق، المرض غير مشمول

الفقر: حسب التعريف السابق، الفقر غير مشمول

الجنسية:  يمني، سوري، عراقي، صومالي، سوداني. حسب "اولا-1" دوله فيها حروب ويعيش خارج بلده يحق له تقديم طلب اللجوء

الجنسية: فلسطيني او "كويتي بدون" اي انسان بدون جنسية او وطن، يتم معاملته كانه يحمل اذن عمل او اقامه دائمة او اقامه مؤقته في الدولة التي يعيش فيها. لا يحق له تقديم طلب لجوء، الا اذا حقق الشروط في "اولا-2" اذا تم اثبات الاستهداف وان الحكومة لا تستطيع الحماية وانه لا يوجد في البلد اي مكان أمن

الجنسية:  اي دولة في العالم  بدون استثناء غني او فقير. اذا حقق الشرط اولا-2"، يحق له طلب اللجوء سواء كان سعودي، يمني، فلسطيني، اسرائيلي، اوربي، امريكي، الخ. ولكن عليه اثبات الاستهداف وان الحكومة لا تستطيع الحماية وانه لا يوجد في البلد اي مكان أمن

مشاكل مع الزوج: يحق طلب اللجوء حسب "اولا-2"، اذا تم اثبات الاستهداف وان الحكومة لا تستطيع الحماية وانه لا يوجد في البلد اي مكان أمن

الجنس: الجنس الثاني والثالث واي ميول او  علاقة جنسية حتى ولو كانت غير قانونية في الدولة التي يعيش بها الشخص، المهم تكون قانونية في كندا. ويجب اثبات الاستهداف وعدم قدرة الحكومة على تقديم الحماية ولا يوجد مكان آمن

الدين: تغير الدين، او يحمل دين الاقليات، ويتم ملاحقة الشخص لتغيير دينة او عدم ممارسة العباده بحريه في اي دولة في العالم حتى لو امريكا او اوربا. واثبات عدم قدرة الحكومة على تقديم الحماية، وعدم وجود مكان امن في الدولة

الاستهداف من جماعات او اشخاص: مثال شخص اعرج، او بنت جميله او قبيحه يتم استخدافهم بسبب الشكل أو الاستهداف من قبل عصابات او من بسبب كونهم اقليه او اي سبب مقنع ومنطقي. واثبات ان الحكومة لم تستطيع تقديم الحماية وانه لا يجود مكان امن في البلد.


ثالثا - انواع طلبات اللجوء: 

من خارج كندا ومعه شهادة لاجىء: مجموعة الخمسة (5 اشخاص يضمنون اللاجىء او العائلة المقدمة على اللجوء). أو عن طريق اي مؤسسة خيرية.

من خارج كندا ولا يحمل شهادة لاجىء: تقديم طلب ل SAH - Sponsorship agreement holder وهذه يطلق عليها الكثير مجمع كنسي وهي عدد صغير من المؤسسات تستقدم 20 الف شخص سنويا، سواء لاجىء او غير لاجىء، لانها لا تحتاج الى اي طلبات خاصه من الحكومه غير التشييك على السجل الاجرامي. 

من داخل كندا: تقديم  الطلب على الحدود او بعد دخول كندا. بعض عملائنا قدم الطلب بعد الدخول ب اكثر من عشرة سنوات.


رابعا - شهادة الاونورا وطلب اللجوء من المفوضية او كمك تركيا او ما شابه:

اللجوء من خارج كندا ومعه شهادة انورا. شهادة الانوروا لا تعني شهادة لاجىء

اللجوء من خارج كندا ومعه طلب لجوء من المفوضية: طلب اللجوء لا تعني شهادة لاجىء.


خامسا - ما هو اللجوء الانساني واللجوء السياسي: لا يوجد نوع من اللجوء اسمه لجوء انساني او لجوء انساني. هناك نوعين من اللجوء تم تعريفهم مسبقا. ولكن هناك نوع من انواع تقديم معاملة الاقامه الدائمة على اسس انسانية واسس التعاطف - وهذا ننصح به لو كان الشخص يعيش داخل كندا، اما من خارج كندا نادرا ما ننصح به.


سادسا - هل اللجوء مجانا: نعم في حالات صدور قرار سياسي:  مثل خروج قوات التحالف من افغانستان والجرب في كرواتيا واول الحرب في سوريا والعراق. وهذه تكون لفتره محدده وبعدها يصبح اللجوء حسب ما تم شرحه في ثالثا. 


سابعا - هل هناك حلول اخرى. نعم العمل ويتطلب لغة والدراسة تتطلب القدرة المالية. والاستثمار يتطلب القدرة المالية. 


المقالة التالية المقالة السابقة
3 تعليق
  • mftaah
    mftaah 7/26/2023 3:47 ص

    اسمي.وهيب.محمد.يحي.مفتاح.هاتفي.
    734256021

  • mftaah
    mftaah 7/26/2023 3:17 م

    سلام. الله. عليكم

  • محمد  ميراني
    محمد ميراني 8/03/2023 9:54 م

    محمد حامد ابراهيم

اضـف تعليق
comment url